العودة   منتديات هاى حب > >

منتدي الرياضه 2023 كورة مصرية 2023 , اخبار الرياضه 2023 , اخبار الاهلى , اخبار الزمالك 2023

أحمد شوبير والطوفان

بسم الله الرحمن الرحيم..... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحمد شوبير يكتب:الطوفان الأفريقى يهاجمنا.. واتحادنا مازال يتفرج ٢٧/ ١٠/ ٢٠١٠■ هدأت الأعصاب واستوعب الجميع خروج الأهلى

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15 - 11 - 2010, 8:49 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
Senior Member
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية GOKER

البيانات
التسجيل: 1 - 10 - 2010
العضوية: 684
المشاركات: 225
بمعدل : 0.05 يوميا

الإتصالات
الحالة:
GOKER غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدي الرياضه 2023
1 36[1] أحمد شوبير والطوفان


بسم الله الرحمن الرحيم.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمد شوبير يكتب:الطوفان الأفريقى يهاجمنا.. واتحادنا مازال يتفرج

٢٧/ ١٠/ ٢٠١٠■ هدأت الأعصاب واستوعب الجميع خروج الأهلى من البطولة الأفريقية على يد إينرامو، لاعب الترجى التونسى، بمباركة ومساندة من طاقم التحكيم الغانى بقيادة، جوزيف لامبيتى، ولأننا سريعو الغضب وسريعو الانفعال فقد بادرنا بفتح ملفات لامبيتى الأب الذى علمنا أنه كان مراقبا لمباراة مصر وزيمبابوى الشهيرة، التى انتهت إلى الإعادة وعدم التأهل لنهائيات كأس العالم بعد التقرير الذى رفعه لامبيتى إلى الاتحاد الدولى وأدان فيه الاتحاد المصرى، ثم تحدثنا جميعاً عن لون فانلة الحكم لامبيتى السوداء، ثم تغييرها إلى الفانلة الصفراء، وأحاديث كثيرة من هذا النوع.



وكعادتنا كان لدينا دائما رد فعل ولم نفكر ولو للحظة واحدة أن نكون سبّاقين بالفعل، ودعونى أذكر لكم واقعتين شهيرتين، الأولى هى مباراة العودة بين مصر والجزائر فى تصفيات كأس العالم عام ٨٩، عندما أعلن الاتحاد الدولى أن التونسى على بن ناصر سيقوم بإدارة اللقاء، ولسوء الحظ أن الفارق بين المباراتين كان شهراً كاملاً، وعلى مدى هذا الشهر بالكامل ظلت كل وسائل الإعلام الجزائرية تشن حرباً شعواء ضد الحكم لدرجة أنها أفقدته توازنه، وكدنا نخرج من النهائيات بسبب أخطاء تحكيمية فادحة فى استاد القاهرة لولا ستر الله وتماسك اللاعبين وحسن الحظ، لأننا سجلنا هدفا مبكرا فى شباك الحارس الجزائرى، ويومها تفنن الحكم فى إفساد هجمات منتخب مصر ليس لسوء مستواه ولكن خوفا من الإعلام الجزائرى واللاعبين.
أما الواقعة الثانية فمازالت راسخة فى أذهاننا حتى الآن، وكان بطلها واحداً من أفضل الحكام فى القارة الأفريقية سلوكا وأداء، وهو المغربى عبدالرحيم العرجون الذى أدار لقاء العودة بين الأهلى والنجم الساحلى فى نهائى أبطال أفريقيا بالقاهرة وتعرض الرجل وقتها لحملة شرسة وعنيفة من الإعلام التونسى جعلته يرتكب أخطاء عجيبة فى اللقاء الذى انتهى بهزيمة قاسية للأهلى على ملعبه ووسط جماهيره ١/٣ لتضيع البطولة أمام أعين الجميع، ولتنجح الحملة الإعلامية التونسية فى التأثير على الحكم وقراراته، رغم أنه -كما قلت- واحد من أفضل حكام القارة الأفريقية، من هنا جاء اندهاشى الشديد للحملات الإعلامية التى نشنها الآن على الحكم الغانى والاتحاد الأفريقى، وهو ما يذكرنى أيضاً بحملتنا لاستضافة كأس العالم،
فقد انشغلنا جميعاً بالحديث لأنفسنا ونسينا أن نتحدث إلى العالم فلم يسمعنا أحد على الإطلاق لأننا كنا نغنى ونرد على أنفسنا، لذلك لن يسمعنا أحد أبداً طالما سنظل نتعامل بنفس الطريقة، وعلى من يقولون إن الأهلى والمنتخب الوطنى حملا الرقم القياسى فى الفوز بالبطولات الأفريقية أوضح أنها حقيقة دامغة ولم يكن أحد يستطيع أن يحرم لا الأهلى ولا المنتخب من هذه الانتصارات، وأن الأهلى خاصة والمنتخب أحياناً تعرضا لحملات تحكيمية غير عادية، لا أحمّل الاتحاد الأفريقى وحده مسؤوليتها بل نتحمل نحن جزءا كبيرا من هذه المسؤولية لأننا أهدرنا قيمة الحكم المصرى،
وبالتالى لم يعد هناك احترام كاف للمؤسسة الكروية المصرية، بعد أن كان لدينا جيش من الحكام الدوليين يتبادلون إدارة المباريات الأفريقية والعالمية، فرأينا جمال الغندور فى كل بطولات الدنيا فلعب مرتين فى كأس العالم وشارك فى بطولة أوروبا وكأس آسيا وأدار نهائى كأس أفريقيا للأندية والمنتخبات، وظل عنوانا رائعاً للكرة المصرية، ومن قبله كان على قنديل ومصطفى كامل محمود، وغيرهم من الأسماء الرائعة التى ساهمت بشدة فى رفع اسم الحكم المصرى لفترة ليست بالقصيرة،
ليس أدل على ذلك من أنه كان هناك زمن يتبادل فيه الحكام المصريون المباريات والمناسبات الكبرى فشاهدنا عصام عبدالفتاح ورضا البلتاجى وأحمد عودة يديرون كبرى المسابقات والبطولات وكانوا خير عنوان للكرة المصرية، أما الآن فنادرا ما تجد حكما مصريا يدير مباراة مهمة حتى ولو فى بطولة الأندية الأفريقية، وبالطبع لا يمكننى أن أحمّل محمد حسام الدين، رئيس لجنة الحكام، ذنب ابتعاد الحكم المصرى عن المناسبات الكبرى،
فالرجل الذى كان مشهوداً له بالكفاءة والنزاهة وقت أن كان حكما كبيرا شارك أيضا فى مناسبات كبرى يظل عنوانا للشفافية داخل الاتحاد، وإن كان قد أخذ عليه فى السابق عدم إعطائه الفرصة للوجوه الجديدة، وهو الخطأ الذى تم تداركه مؤخراً ولكن وبكل أسف كان قد سبقنا الكثيرون من الحكام فى القارة الأفريقية رغم ضعف مستواهم الفنى والبدنى وبالمناسبة أيضاً فأنا لا أعفى الحكام أنفسهم من المسؤولية لأنهم يتحملون الجانب الأكبر منها، فمثلاً سمير عثمان الذى توسمنا فيه جميعاً خيراً وهو حكم كفء- أعطى الفرصة للكثيرين ليسبقوه بعد أن رسب أكثر من مرة فى اختبارات كوبر، سواء محليا أو فى بعض البطولات الأفريقية،
والأمر نفسه ينطبق على فهيم عمر، الذى أضاع فرصة عمره، لأنه كان قد وضع قدمه على بداية الطريق فى البطولات الأفريقية إلا أن خروجه لمدة عام من القائمة الدولية لنفس سبب خروج سمير عثمان أطاح بفرص فى اللحاق بالمناسبات الكبرى، فخلت قائمة حكام البطولات الأفريقية من اسمه هو وزملائه، وحتى ناصر صادق الحكم المساعد أضاع فرصة عمره للظهور فى كأس العالم بعد رسوبه هو الآخر فى اختبارات كوبر المؤهلة لكأس العالم السابقة، لتظل صورة التحكيم المصرى مهزوزة أمام المسؤولين فى الاتحادين الأفريقى والدولى، وقبله ياسر عبدالرؤوف الذى تم إيقافه بسبب خطأ فادح فى إدارة إحدى المباريات فى تصفيات البطولة الأفريقية.
من هنا لم يعد لدينا القدرة على الوقوف فى مواجهة الطوفان الأفريقى والحكام الأكثر ضعفا فى القارة الأفريقية وبكل أسف نقرأ الآن أن الحكم التوجولى كوكو سيدير نهائى البطولة الأفريقية للأندية، وحكامنا واتحادنا مازالوا يتفرجون ويكتفون بالمشاهدة.. فهل آن الأوان أن نضع سياسة تحكيمية جديدة تعيد الهيبة والاحترام للحكم المصرى وتجعل الجميع يحترمنا ويقدرنا من جديد أم سنظل مشغولين بالخلافات الداخلية وننسى صورة مصر فى الخارج.
■ بصرف النظر عما يمكن أن تسفر عنه أحكام القضاء فيما يخص رئيس الاتحاد سمير زاهر، وما يمكن أن يترتب على ذلك، - مازلت عند رأيى بأن هذا الاتحاد لديه فرصة العمر لإصلاح مسيرة الكرة المصرية، فمعظمهم لا يحق له الترشح للدورة القادمة، وبالتالى لا توجد مطالبات إلا بفاتورة إصلاح الكرة المصرية.. من هنا أطالب زاهر ورفاقه بأن يحددوا من الآن أولويات العمل وما هو المطلوب بالضبط لإعادة الهيبة والاحترام لمؤسسة الكرة المصرية بدلاً من حالة الفوضى والتسيب التى تعم أرجاء الاتحاد،
فمازال رأيى كما هو أن الاتحاد لابد أن يحكم بنفسه الكرة المصرية، ولا يصح أن يتحكم مدرب أو موظف أو عضو مجلس إدارة فى القرارات، لأن هناك كياناً شاملاً يسمى الاتحاد المصرى لكرة القدم، تم انتخابه من قبل الجمعية العمومية، لذلك فهو مسؤول مسؤولية كاملة أمام الرأى العام أجمع لتقديم ما وعد به خلال حملته الانتخابية، وليس أكبر من رئيس الجمهورية نفسه، الذى خاض الانتخابات الرئاسية ببرنامج انتخابى وعلى مدى السنوات الماضية كانت ومازالت تطالعنا وسائل الإعلام بما تم إنجازه من برنامج السيد الرئيس بشفافية كاملة..
لذلك أطالب الإخوة أعضاء الاتحاد بأن يحددوا الملفات، وهى كثيرة للغاية، ويعقدوا مؤتمرا صحفيا لتوضيح الأولويات ومن هنا يبدأ الحساب والثواب والعقاب، والقضايا كثيرة ومهمة، منها العمل الإدارى المترهل داخل اتحاد الكرة وما سمعنا عنه عبر السنوات الماضية عن الهيكلة وإعادتها وتنظيمها، وهو ما لم يحدث حتى الآن، ثم المسابقات وانتظامها وأعنى كل المسابقات وليس الدورى الممتاز فقط، ثم طريقة اختيار المدربين والعشوائية التى يتم بها اختيارهم، ولعل ما حدث أخيراً فى اختيار مدرب للكرة الشاطئية والخناقة الحامية بين عضوين بارزين بسبب إصرار أحدهما على اختيار مدرب ورفض الآخر اسم المدرب- يؤكد أن الأمور تدور داخل الاتحاد على طريقة «جبر الخواطر» فقط دون سياسة واضحة، ثم السياسة المالية داخل اتحاد الكرة،
ولعل ما جاء فى تقرير مراقب الحسابات باتحاد الكرة الأخير واستماتة أعضاء الاتحاد لعدم إكمال الجمعية العمومية ليؤكد أن هناك شيئاً ما خطأ داخل الاتحاد، ولابد من التصدى له بكل قوة وحزم، لأن هؤلاء الأعضاء رأسمالهم الحقيقى هو سمعتهم وصورتهم أمام الرأى العام، وأنا هنا لست فى موقع اتهام أحد، ولكنى فقط أطالبهم جميعا -وعلى رأسهم سمير زاهر- بأن يبادروا بدعوة الجمعية العمومية للحوار والنقاش معهم، لأنهم هم أصحاب اتحاد الكرة الحقيقيون ولا يوجد ما يدعو للحزن أو الاختباء وراء لوائح وقوانين..
أيضا أطالب اتحاد الكرة بأن يبادر بدراسة حقيقية لدورى المحترفين المقرر تطبيقه خلال عام أو عامين بدلا من القرارات غير المفهومة بإحالة الملف إلى هانى أبوريدة وفتحى نصير لأن ذلك غير مقبول، فالأمر يتعلق بمستقبل الكرة المصرية بالكامل لذلك لا يجب الاستهانة والتعامل بمثل هذا التراخى مع ملف غاية فى الأهمية، أيضا منتخبات المراحل السنية المختلفة وأيضا المنتخب الأول والبرامج الموضوعة لها، والأهداف المطلوبة منها بدلا من الصراخ والعويل يوميا بعدم الجمع بين العمل فى الفضائيات وتدريب المنتخبات،
وكأن هذه القضية هى أهم ما يشغل اتحاد الكرة ورجاله، ثم السياسة الإعلامية للاتحاد خصوصا مع تعيين مدير جديد للإعلام بالاتحاد ومع ذلك لم نعرف من يساعده وما هو دوره، وماهو دور الكابتن مدحت شلبى، وهل مازال موجودا داخل الاتحاد أم لا؟! الملفات كثيرة جدا أمام الاتحاد ولكن وبكل، أسف -الكل مشغول، والفرصة الأكبر لإصلاح مسيرة الكرة المصرية قد تضيع لكثرة الخلافات على مائدة الاتحاد.







عرض البوم صور GOKER   رد مع اقتباس
قديم 15 - 11 - 2010, 9:48 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية رحماك ربي

البيانات
التسجيل: 2 - 8 - 2010
العضوية: 422
المشاركات: 1,714
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
رحماك ربي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : GOKER المنتدى : منتدي الرياضه 2023
افتراضي

تسلم الايادي جوكر علي الطرح
دمت مميز ...



عرض البوم صور رحماك ربي   رد مع اقتباس
قديم 16 - 11 - 2010, 7:25 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
Senior Member
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية GOKER

البيانات
التسجيل: 1 - 10 - 2010
العضوية: 684
المشاركات: 225
بمعدل : 0.05 يوميا

الإتصالات
الحالة:
GOKER غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : GOKER المنتدى : منتدي الرياضه 2023
افتراضي

شكرأ يا ملك على مرورك على موضوعى وهذا شرف لى



عرض البوم صور GOKER   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد, والطوفان, شوبير

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO