المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احلى برودكاست بى بى جديد , احلى برودكاست تحفة , اروع برودكاست واو للبلاك بيرى


♔ مُــنــى
30 - 9 - 2013, 11:51 AM
خٌذ مِن فرَحي مَ شئٺ حٺىَ يٌضِيء وجہُك وَ كنْ سَعيد اﻧٺَ أولاً ثُم أنَا

اراقب عينيك كم مرة ترمش في الثانية ذلك اخر ما توصلت له من هوسي بك !

تلك الوسادة التي تحمل راسك باريحية كيف لها ان لا تبتسم وهي تتنفس شيئا من رائحتك !

لمَ ٺكُنْ صُدفَهْ عَابِره حِينَ عَرفتُك كَانٺّ حَياةٌ جَمِيلهْ ، حِكَايَه خُرافِيهْ سعَادةٌ اسٺِثنَائيهْ

ناولنِي الحيَاة مِن يداك افلِت فُتات السعادَة بين اصابِعي و اعزِف لي غَزلك علىَ اطرافُ اصابِعي

لئيمِہّ هِي عيّنيكَ ٺعَانق عَينيّ لِيهرُبْ الكَلامُ مِنيّ ويخٺبَئ فِي فمُكَ

عيّناكَ بلادُ الفرح وثامن العجائبْ السّبع عيّناكَ قطعٌ مںّ مرايا الجنَّہ و ألفُ سنةٍ من الحُسنِ

وانتَ معي ؛ مَا أوسع الحيّاة فِي عينيّ وما أصدقُ الضِحكات فِي قلبّي

احبك لأنك ذاٺي وكمال حياٺي وأشيائي الثمينہ ومنبع ابٺسامٺي واشياء لا ٺحكى جہرا.

أنآ أحبك , أكرَه غيآبك , كبريآئي مُزيف أمآمُكِ , أنتَ جزء مَني وَ أغآر لحّد الأرَق عليكِ




فيّ بَاطِنُ كَفيكْ أجدُ الأمانْ وبينَ ذِراعيكْ تَدورُ أفلاكُ سَعادتَي

انَٺ النفِسْ الاوُل لِہذا القلِبْ ؛ والصّوُٺ الذي لا يَلفِٺُنيّ بَعدهُ ايْ نِداء .




ومن ااجمل مَ قيل : عش عفويتک تاركًا للناس إثم الظنون فَ لک اجرهم ولهم ذنبُ ما يعتقدون

آصعب إبتسآمه تلگك آلتي تصنعها لحظه آنصدآمگك ب شيء مآ !

أنا أُنثى متنآقضه فلا تعجب قد تجدني في يوم سيئة وفي يوم أبدو ملاك في الطُهر

خذ من الآمس النصيحهَ وُمن اليوُم العمل وُمن الغد الآمل

"اللّهٌمْ أجْمَعْ قٌلوّبنَا عَلى طَاعَتگ وَ إجْمَعْ نٌفٌوسَنَا عَلىِ خَشّيتگ
وَ أجْمَعْ أرْواحَنا في جَنَتگ".

اُمِي دُمتِ ليْ أيُها النعَيِم ‚ دُمت لِظهّري أماناً ‚ احُبكِ وربَ عينيِك الجمِيلهْ




ظنوا ب إنني فارغه , لا ابالي “ لم يعلموا أبدا ب إنني نزفت حتى تخدرت و تألمت حتى ثملت


أستغفرُ اللّه : عَدد الإحتِياج وفَجوةِ الفراغِ النّامِيَه في قُلوبِنا .


كانت عيناهُ عميقة جدًا فيتوهُ الحديث كلمآ لاقيتها صُدفة في منتصفِ أيّ حوآر

‏الجميل فـ الحياة أن تنفرد بذوقك و أسلوبك و قناعتك و تترك لهم التشابه !"

إنْ كُنت تَحمّل خَلفَ مُرَاقَبَتِي
" كِبْرِياءْ ",فَ أنَا " الكِبْرِياءْ " الذّي
لآ يَلتَفِت لكَ !

يطغىَ الغباء علىَ عقوَل تعتقدّ إن التطورَ
هوَ التخليَ عن الدينَ .




ماأغار! كلها ضيقه بِ صدري
تحتبس جوّى بِ صدري
تآكل بِ قلبي واتمتم: بِ لا مدري , الا تدري
يعني لازم اقول اني اغار؟
عشان تدري !


لو يسولف للجماد:
اسمع تناهيد الجماد
لو يسولف للظما: اروت سواليفه اُمم .


انا ماهمت!
انا الظاهر عليك ادمنت
ياصوتك ، ياتقاطيعه
يابحة ضحكتك ، ياأنت


فيك شي؟
شايل بِ قلبك علي!
كان قصدك ماحصل مابيننا المره الأخيره
انت مرّاتك كثيره
ياخي طوّف لو شوي .


نظرتك ، صوتك ، ضحكتك
ياضياع العالمين .


وليه تميلين للحزن!
وانتي بِ نفسك سعاده؟


يوم حس انه لقى فيني الأمان
ارعبه فِ زحمتي صوت المطر


وجهك ليا شفته عن العالم كفى
وش ذا الرضا ياسيّدي وش ذا القبول!


وصوت الليل:
طويل ويستفز الناي
وتصحى ذكريات العمر



وقناديل الحنين تشب
وطبع اللي يحب بكاي


حي لامني لمحته وضمني
يقطف الغيمه ويناديني تعال
قلت له: وش قد انت تحبني؟
قال لي: قدّ الفرح مع الهلال


واذا نشدوك الناس: وش كان ذنبك؟
قل البدو لاعافوا القاع يمشون .


اقولّك شي؟
انا ان قالوا تحبينه؟
اقول: شوي
وانا اكذب
اخاف انك بِ عين اللي سأل/ تحلّو
وتعجب ميّ ، تحبك ضيّ
انا كرهي بنات الحي .



بِ المناسبه !
انا بِ انتظار عودتك اللاقريبه .



احبك جهرآ فِ كتاباتي .
وسرآ حين يستغرب من حولي: ابتسامتي المافجئه