|
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية للشعر والخواطر المنقولة " للحـَرفِ توهّـجْ .. مـَراياَ للصـُدورْ تـُرجُمـَان للمشاعـِر " |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11 - 2 - 2010, 2:52 PM | المشاركة رقم: 61 | ||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
دنيا الوله المنتدى :
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية نهاية البداية وتكلمنى فى اليوم أكثر من مائة مرة ولا أجيبها مصطفى" قم معى يا أحمد إلى فراشك لتسترح أحمد" ليته القبر مصطفى" حرام عليك ... كفى كفى كفى وأسنده حتى أراحه على الفراش وأحضر له الطعام أحمد" لا أريد طعام ... أريد أن أنام سأنام يامصطفى ... مرهق جدا أدعيلى مصطفى" إن شاء الله ... أستودعك الله أحمد" لا لا يامصطفى ... لا تدعنى بالله عليك أبقى معى فأنا شبه وحيد منذ وفاة خالى ووالدتى ذهبت لوفاء وستظل عندها ما يقرب من أسبوع مصطفى" لا تقلق سأحضر إليك صباح غداً ولكن اليوم دعنى أذهب أحمد" لا تتركنى يا مصطفى ... سأنتظرك غداً مصطفى إن شاء الله ... استودعك الله ربنا يصلح حالك أحمد" يارب أستلقى أحمد على الفراش وأخذه النوم فى عالم آخر وإذ وهو نائم يحلم بحياة تأتيه وتأخذه بعيداً عن البشر وحقاً تأتى حياة إلى المنزل وتطرق الباب ... وفتح الباب فلم يصدقا كلاً منهما عينه فهو لم يتخيل أن تأتيه حياة ... وهى لم تتخيل أن ترى أحمد هكذا حياة" حاولت أن أتحمل بعدك ... حتى عجزت أحمد" أعتذر أنى لم أجيب على اتصالاتك ... حياة" لماذا يا أحمد أحمد" كلما نطق حرف تلعثمت باقى الحروف حياة" ماذا تخفى وما الذى جعلك هكذا ... أشعر أنك غريب أنت من عرفتنى طريق الهداية فكيف تفعل كل هذا الموت حق على كل إنسان أحمد" نعم حق ولكن أنا ....... حياة" تكلم ياأحمد ... لا أريد أن أبقى هنا كثيرا أحمد" أعلم هذا ولولا أنى أحتاج أن أخبرك شيئاً لطلبت منك أن تذهبى الآن خوفا عليك أحمد" حياة ... أحبك ولكنى سأتزوج غيرك حياة" نعم ؟! ... وفر على نفسك الكذب ... أنت لا تحبنى الحب والزواج وجهان لعمله واحدة يا أحمد ... قد تكون وعدتنى بالزواج حتى لا تحرجنى وأنا آسفة ... وأنا لن أحزن على زواجك بل سأدعو لك لأنك أهدتنى الهداية وأولاً وأخيراً أنت تستحق إمرأة خير منى أنا لا أستحقك أحمد" كفى أرجوك ... أسمعينى حياة" لا ... سلام عليكم أحمد" أنتفض من على الفراش أستحلفك بالله أن تسمعينى وبعدها أفعلى ما تريدى حياة" نعم أحمد" قص ما حدث بالتفصيل ... وبعدما انتهى أفعلى ما تريدى الآن ... ولكن هل تصدقينى يا حياة حياة" لا تبكى يا أحمد ... الحمد لله ... ولكن أدعو الله أن اتحمل أحمد" هل تصدقينى يا حياة حياة" أصدقك والله أصدقك أحمد" الحمد لله ... بكل لغات العالم أحبك وبكل المشاعر تمنيك وبكل الأسى أتركك وبكل الآلأم أعذب وعذابى عذابين ... عذاب فراقك وعذاب زواجى فلو حكم عليا القدر بأن اتركك لتركتك وعشت على ذ**** ولكن القدر أبى أن يحينى على ذ**** حياة" والله أصدقك والله ما أحببت غيرك ولكنى سأحيا على ذ**** فإنى لن أجد مثلك إن أغلى ما نملك فى الدنيا هى حياتنا وحياتى فداء لك ولو أمتلك غيرها لفديتك حتى تنتهى حياتى لنا موعد فى الجنة ... إن دخلت الجنة فسيكون ذلك فضل ومنة من الله والسبب أنت ويكفينى أنك علمتنى درساً لم أعرفه من قبل ... علمتنى كيف أحيا وعلمتنى كيف أحب حياة" بالله عليك أهدأ ... ونظرة إليه والدموع فى عينها السلام عليك أحمد" سأهدأ من أجلك ونظر إليها وبادلها الدموع وعليكم السلام ومر أسبوع على فراقهما ... وكان صعب على كلاً منهما ... كان أصعب من الموت ... فمن يمت نعلم أننا لن نستطيع أن نراه و لكن من يفارقنا نستطيع أن نراه ولكننا لا يجب أن نراه وعندما عادت والدة أحمد إلى المنزل ... أشفقت على حاله أخدته بين أحضانها فبكى فصرخ مثل الطفل الرضيع وشعر برغبه فى عودته للطفولة يلهو ويلعب ويغنى وأكثر ما يشغله دميته وفى صباح اليوم التالى ... أخبر والدته بوصية خاله ولم يخبرها بما كان بينه وبين حياة فرحت جدا لهذا الخبر .. وأخبرته أنت ووفاء تستحقا كلا خير فحقاً الطيبات للطيبين ... متى تريد أن تخطبها أحمد" لا ياأمى أريد خطوبة ... بل أريد الزواج الأم" أكل هذا حباً لها أحمد" تبسم قائلاً نعم نعم الأم" ولكن لابد أن ننتظر فترة فوالدها لم يمر على موته أسبوعين أحمد" الحداد ثلاثة أيام فقط وغير ذلك ليس فى الدين من شيئ الأم" أحسنت سأخبرها إن شاء الله أحمد" ولكن أخبريها أنى أريد الزواج بعد أسبوع ولكن لا تخبريها أن والدها أخبرنى شيئا حتى لا تحرج الأم" عجيب أمرك ! وكان أحمد يريد أن يسرع الزواج حتى لا يقطع على نفسه الأمل فى عودة حياة وفى اليوم التالى ذهبت والدته إلى وفاء وأخبرتها عن زواجها من أحمد وفاء" أحمد ! حقاً ! الأم" نعم ياوفاء وفاء" لم أتخيل فى يوم من الأيام أن يحبنى الأم" فهو متدين ولا يفعل مثلما يفعل الشباب وفاء" ربنا يبارك فيه ... الحمد لله لقد عوضنى ربى بأحمد الأم" ولكنه يا وفاء مصمم على أن يتم الزواج الأسبوع القادم وفاء" كيف هذا ... ثم أن الأمتحانات أقتربت أخبريه يا أمى أن يأجل الزواج للأجازة فقط الأم" لن يوافق وفاء" أمره غريب ... تسحمى لى أن أذهب معك إليه الأم" حسناً يا بنيتى وفى المنزل السلام عليكم يا أحمد ... وفاء معى ... ندخل؟ أحمد" تفضلوا وفاء" السلام عليكم أحمد" وعليكم السلام ... كيف حالك ياوفاء وفاء" الحمد لله وأنت أحمد" بخير ... أنا أعلم أنك جئتى لانك لا تريدى الزواج إلا بعد أمتحاناتى أولاً لا تقلق ياوفاء .. فلن يمنعنى الزواج من شئ ثم أننا لن نحتاج إلى إجراءات وتجهيزات كثيرة سنتزوج إن شاء الله فى هذه الشقة وهذا ليس تقليلا" من شاءنك فيعلم الله وحده ما فى قلبى أما أمتحاناتى فأنا مستعد لها الحمد لله ... وأنتى لا تدرسى الآن ياوفاء هناك أمر خطير جدا يؤرقنى وسينتهى إن تزوجتك سريعا ويعلم الله أيضا أنى سأظل فى عذاب طوال هذا الأسبوع فإنى أتمنى أن نتزوج الآن وفاء" نعم يا أحمد ... إنى لم أفهم شيئ أحمد" أعلم ذلك ولكنى لن استطع أن أخبرك الآن ولكن سأخبرك بعد زواجى بالله عليك تنازلى عن تأخير الزواج ... وسأفعل لك ما تريدى ... وفاء" حسناً يا أحمد أحمد" ربنا يسعدك ويجعلنى سبباً فى سعادتك وتحدد الزواج الخميس القادم وفى هذه الأثناء اتصل والد حياة "الطبيب" الطبيب" السلام عليكم الأم" وعليكم السلام ... كيف حالك الطبيب" الحمد لله وحضرتك الأم" بخير الحمد لله ووحياة كيف أحوالها الطبيب" الحمد لله إنها بخير وأحمد كيف أحواله الأن الأم" بخير بفضل الله وسيتزوج الأسبوع القادم الطبيب" حقاً الأم" نعم من ابنه خاله ... فهى وحيدة الأن الطبيب" بارك الله لهما الأم" الله يبارك لك سننتظرك أنت وحياة يوم الخميس القادم الطبيب" إن شاء الله ... عذرا سأضطر للذهاب الآن وسأتصل ثانيتاً وأتحدث مع أحمد وأبارك له الأم" تفضل ... ودخلت الأم على أحمد ووفاء أحمد" من الذى اتصل يا أمى الأم" الطبيب محمد ... إنه يسلم عليك ويبارك لك أحمد" على أى شيئ يبارك ؟ الأم" زواجك ... أنسيت ؟! أحمد" ماذا فعلتى يا أمى ... لماذا تخبريه ... لماذا لماذا الأم" خير يا أحمد وما المشكلة الآن أحمد" لا لا شيئ وتدخلت وفاء ... هل عيب أن تخبر الناس بالزاوج ؟ أحمد" لا ياوفاء ... عذراً أنا مرهق ... آسف وفى منزل الطبيب أخبر الوالد حياة بزواج أحمد حياة" زواجه ... ولماذا الآم الوالد" نعم زواجه ... فهو لا يريد أن يتركها وحيدة بعد موت والدها حياة" إنه يستحق الخير كله ... بارك الله له الوالد" سنذهب له الخميس القادم حياة" أنا لا لا ... أنا لا أستطع الوالد" لما ؟ حياة" أنا أنا ... أنا سأسافر غدا للإسكندرية لأزور خالتى أريد أن أسافر أسبوعاً الوالد" حسناً ولكن سنؤجل السفر إلى بعد غد حتى أوصلك فغداً لا أستطيع حياة" حسناً يا أبى وذهبت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأرتمت على الفراش واحتضنت الوسادة وشكت لها ظلم الليالى ... قائلة كيف أحضر وأشاهد زواج من أحببته لا أستطيع لا أستطيع لا أستطيع شكى الجسم مرضاً وشكى القلب حسرةً وشكت العين دمعاً وبعد يومين سافرت حياة إلى خالتها حتى تهرب من يوم زواج أحمد | ||||||||||||||||||||||
11 - 2 - 2010, 2:56 PM | المشاركة رقم: 62 | ||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
دنيا الوله المنتدى :
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية قلب على فراش الموت [url=http://www.0zz0.com][/url] وفى الأسكندرية ظلت تتحدث إلى خالتها فتضحك تارة وتبكى تارة ظلت تداوى جراحها بتأملها للبحر فتهيج مشاعرها تأملت الموج وقوته وإندفاعه وتحمل الرمال حتى لا تسقط خلاله فقالت ما حدث يشبه الموج دفعنى وعذبنى ولكنه سيقوينى ولن يضعفنى وبعد أسبوع ودعت خالتها وقررت أن تعود القاهرة على أمل لقاء آخر تفاجىء الوالد بوصول حياة ... وأخبرها لماذا لم تخبرينى حتى لا تعودى وحدك لا تخف علىَ يا أبى حياة" وحشتنى كثيراً ... كيف حالك الوالد" أخذها بين أحضانه ... أنا الحمد لله ربنا يسعدك ياحبيبتى حياة" أحضرت عقد القران الوالد" نعم وسألت والدته وأحمد عليك حياة" ربنا يكرمهما ... وكيف أحمد ووالدته الوالد" بخير الحمد لله حياة" زوجته جميلة ؟ الوالد" نعم وطيبة جدا ... ولكنك أحلى ياحياتى حياة" ربنا يبارك لهما ... أبى أود أن أذهب إليهم لأبارك الوالد" حسناً ... غداً إن شاء الله حتى تستريحى حياة" لا ياأبى ... أريد اليوم الوالد" أنتى متعبة من السفر حياة" أرجوك ولن نتأخر الولد" حسناً ... حياة" سأذهب لأشترى ورداً لهما الوالد" وأنا سأرتدى الثياب حتى تعودى حياة" لن أتاخر ... سأشتريه من جوار المنزل الوالد" حسناً .. سأتصل بهما لأخبرها أننا سنزوه وبعدما كان يعتصر قلب حياة على ما حدث بدأت تنظر للأشياء نظرة أخرى وتتمنى أن تراه هو وزوجته سعداء وكأنه ولدها الصغير واشترت الورد وأختارت بطاقة معايدة وكتبت عليها اللهم أسعد أحمد بوفاء وأسعد وفاء بأحمد وفى طريقها للعودة إلى المنزل ... كانت وكأنها ترقص فى السماء فرحاً ... وأمام منزلها رأت الوالد ينظر إليها من الشرفة مبتسماً ينتظرها فنظرت إليه ثم عبرت الطريق ولم تلتف يسارها إلى سيارة تأتى مسرعة فصرخ الوالد حياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااة ولكن السيارة سبقت الصراخ فأنطلق الوالد إليها ولكن الموت سبق والدها وجد على وجهها نفس الابتسامة التى نظرت بها إليه فلم تتغير رغم الحادثة حياتى حياتى أتسمعينى .... حبيبتى أتسمعينى ولم ولن تسمعه فروحها ترفرف عالية فى السماء وفى منزل أحمد فجأة دمعت عينه ... وفاء" ما بك يا أحمد أحمد" قلبى مضطرب جدا وفاء" لماذا ؟ أحمد" لا أعرف وفاء" أهدأ يا أحمد فالطبيب على وصول أحمد" نعم نعم وبعد مرورو أكثر من ساعتين ... قلقا على تأخير الطبيب فأتصل به أكثر من مرة فلم يجيبه وعزم على أن يتصل بحياة ... ولكن أخبره عقله لا يجوز الآن يا أحمد وفى صباح اليوم التالى اتصل به أيضا فلم يجيبه ... فذهب إليه وعندما وصل أخبره حارس العقار بما حدث ... وأنه الآن فى المقابر أحمد" لم يصدق ما تسمعه ... حقاً ماتت الحارس" نعم أحمد" ماتت ؟ الحارس" نعم نعم أحمد" حقاً ماتت .... فلم يجيبه فذهب إلى المقابر ... فى مشهد تقشعر له الأبدان وجدها فى ثياب بيضاء تزف إلى التراب وجد حياة تتحد مع رمز الحياة فقترب من اللحد .... قائلاً أتمنى لك حياة سعيدة فى رمز الحياة وأخذ الوالد بين أحضانه فبكى كلاً منهما وأخبره الولد بما حدث وأعطاه مفتاح السيارة ليجد ما آخر ما لمسته حياة فأخذه مسرعاً وفتح السيارة فوجد ورداً أبيضاً جميلاً عليه حبات الندى من دماءها وبينه بطاقة مكتوباً عليها اللهم أسعد أحمد بوفاء وأسعد وفاء بأحمد فقال جزاك الله الفردس عنا وأخذ بعض من الورد وفرشه على قبرها وكأنها أشترت الورد لها وله ثم أخذ الباقى والبطاقة ... وعاد إلى المنزل وفاء" ما بك يا أحمد أحمد" ماتت حياة وفاء" لا اله الا الله ... كيف أحمد" ذهبت لتشترى ورداً إلينا فماتت وفاء" رحمها الله ولكن أهدأ أحمد" تريدى أن تعرفى لماذا أردت أن أتزوج منك بسرعة ؟ وفاء" نعم ... إن كان هذا لا يزعجك أحمد" لا ... فأنا وعدتك أن أخبرك ... فأخبرها بكل شيئ ... كيف عرفها ... كيف تحجبت ولكنه لم يخبرها بوصيته والدها حتى لا تشعر أنه مجبر فى العيش معها أخبرها أنه أحبها ولكن القدر منعه وبعدما رأيتك أحببتك والله عوضنى بك خيرا حتى بكت وفاء مما سمعته عنها أحمد" حتى لا أكن خائناً ... أتسمحى لى أن أتذكرها بين الحين والآخر وفاء" كيف أمنعك وأنا سأتذكرها دائماً ... فليرحمها الله وفاء" أحبك يا أحمد أحمد" والله أنى لأحبك الآن أكثر من نفسى وأخذ يبكى بين يديها كالطفل وأخبرها ... وفاء إن رزقنا الله ببنت فقاطعته قائلة ... سيرزقنا الله ببنت وسنسميها حياة فنظرت إليه وجدت الدموع فى عينه والابتسامه فى وجه فذهب إلى غرفته ليستريح .... قائلا رحمك الله ماتت حياة وتركتنى قلب على فراش الموت انتهت القصة ... وأسال الله العظيم أن تنفعكم ولو بكلمة وأنا شخصيا استفدت منها واتمنى ان يكون دة حصل معاكم أحبكم فى الله | ||||||||||||||||||||||
13 - 2 - 2010, 3:34 AM | المشاركة رقم: 63 | ||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
دنيا الوله المنتدى :
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية قصه جميلة وفيها معلومات شديدة بجد عن نفسى عجبتنى اوى وتسلم ايدك ع المجهود الجامد ده | ||||||||||||||||||||||||||
13 - 2 - 2010, 11:19 PM | المشاركة رقم: 64 | ||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
دنيا الوله المنتدى :
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية تسلم على مرورك يا قلبي | ||||||||||||||||||||||
9 - 12 - 2015, 8:31 PM | المشاركة رقم: 65 | ||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
دنيا الوله المنتدى :
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية رد: ღ♥ღ قلب على فراش الموت ღ♥ღ فى غاية الروعة | ||||||||||||||||||||||
9 - 12 - 2015, 8:57 PM | المشاركة رقم: 66 | ||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
دنيا الوله المنتدى :
شعر - خواطر 2023 - وزن القافية رد: ღ♥ღ قلب على فراش الموت ღ♥ღ راااااااااااااائع جداااااااا | ||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الموت, على, فراش, قلب |
| |